من سنة نبينا محمد صلى الله عليه وسلم خاتم المرسلين، أن نتبع سنته ولا نضيف عليها أمور تحرف ديننا كما حرفت النصارى واليهود دينها، ولذا علينا بالإهتداء بما ورد في سنة نبينا ونتعلم مكارم أخلاقه ولا نكون كاليهود والنصارى نتبهى بالشكليات المظهرية ونترك جوهر الدين الذي به يشع نور الدين في قلوبنا
فمن أخلاقه اللين في معاملة أصحابه وأمته وطيب كلامه صلوات الله عليه وعلى آله وصحبه
تعليقات
إرسال تعليق